تتجلى أزمة الثقة بشكل واضح في المجتمع العربي، حيث كل أسبوع يشهد جريمة قتل جديدة، مع تآكل الثقة بين المواطنين والدولة وبين مكونات المجتمع نفسه. العنف لا يُعد مجرد ظاهرة جنائية،
كانت لحظة تُعيد تعريف التكريم ذاته: أن يُكرَّم النور في زمن العتمة، وأن يُكرَّم الفكر في زمن التبعية، وأن يُكرَّم الجمال في زمن القبح.
منذ عقود، شكّلت لجنة المتابعة الإطار الأهم في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين داخل إسرائيل، لكنها، مثل كثير من المؤسسات السياسية، أصيبت بما يمكن وص
في زمنٍ تنتصر فيه لغة العنف على لغة القلوب ، ويعلو فيه صوت السّلاح السائب على صوت الحكمة والأخلاق ، بات من الضروري أن نقف وقفة صدق ، لا مع غيرنا ، بل مع أنفسنا . فمجتمعنا العربيّ في إسرائيل يُستنزَف يومًا بعد يوم ، والدّماء تسيل في الشوارع بلا ذنْب ، وكأنَّ الح
وفقًا لوزارة الصحة ، يتم تشخيص نحو 3,200 حالة جديدة من سرطان القولون والمستقيم سنويًا، منها ما يزيد عن 20% لدى أشخاص دون سن الخمسين.
دور المرأة العربية في الساحة السياسية الذي ما زال في مراحل التحدي والاثبات، مع اننا نشهد تقدماً ملحوظاً في السنوات الأخيرة من خلال تبوء العضوية في الكنيست
وفي جانب آخر من حديثها، تطرّقت أبو رحمون إلى أهمية ترشّحها كأول امرأة لهذا المنصب، قائلة: "هذا القرار لم يكن سهلًا، فهو خروج من المساحة المريحة، رغم معرفتي المسبقة بالعطب التنظيمي وآلية الانتخاب
شهدت الساحة السياسية العربية في الداخل الفلسطيني خلال الأسابيع الأخيرة جدلاً واسعًا أمام مشهد انتخاب رئيس لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية
أجرى موقع بكرا مقابلة خاصة مع المعلمة والفنانة مي أعمر يونس، مؤسسة معهد مي لتعليم الموسيقى والرياضيات في عارة وطمرة، والتي جمعت بين عالمين يبدوان متناقضين، لكنهما في نظرها متكاملان: الرياضيات والموسيقى.
ليس كل كاتبٍ يُولد من رحم الكتابة؛ بعضهم يُولد من رحم الجرح. وناجي ظاهر هو أحد هؤلاء الذين كُتبت لهم الحروف بالدمع قبل أن تُكتب بالحبر.
يقول سيمونسون إن أكثر من 80% من سكان إسرائيل، سواء كانوا يهودًا أم عربًا، مرتبطون بشكل مباشر بالدين
وأشار سوليتسيانو إلى أن "السنوات الأخيرة شهدت تحولًا في فهم القيادة الأمنية، إذ أدركت الشرطة أن مكافحة الجريمة في المجتمع العربي تتطلب بناء الثقة والاستثمار في المجتمعات المحلية"
المحلل السياسي الإسرائيلي يحذّر من انهيار داخلي وتحول الدولة إلى نظام ديني مغلق، ويؤكد أن مشاركة العرب في الانتخابات المقبلة "قد تنقذ الديمقراطية الإسرائيلية من الفناء".
ساهمت سهولة الوصول إلى المعلومات عبر الإنترنت في تكوين انطباع لدى البعض بأن المعرفة الطبية أصبحت متاحة للجميع.
جلسنا هناك نحن أبناء الكلمة ، نقرأ وننثر بين جدران الصفوف وفي نفوس الطّلبة نورًا فوق ضوء ، ونحتفل باللغة التي تجمعنا رغم شتات الجغرافيا .
نحن نسمع كل يوم عن ضحايا جدد. هذا العنف حرام، والشرطة قادرة على منعه لو أرادت. لكن بدلاً من أن تحمينا، أصبحت سببًا في قتل الأبرياء
وتطعّمتِ الزّيتونةُ العتيقةُ الوارفةُ المزروعةُ على جداولِ المياهِ
اصدر كمال عطيلة الناطق بلسان وزارة التعليم للوسط غير اليهودي، بيانًا وصل موقع بكرا نسخة منه جاء فيه:
نحن اليوم بأمس الحاجة لقيادة في لجنة المتابعة تخاطب العالم بأسره بما فيها المجتمع الإسرائيلي بلغة العصر الندية وليس بلغة "الناطقين بلسان" ولا بلغة الرموز والتحاضن
وأشار النائب الهواشلة إلى أنّ الحملة الحالية ليست سوى انعكاس لمنافسة بين وزراء ونواب في الائتلاف حول من يضيّق أكثر على العرب في النقب
